مصر الغالية ووقفه مع الأحداث
صفحة 1 من اصل 1
مصر الغالية ووقفه مع الأحداث
مصر الغالية ....ووقفه مع الأحداث
________________________________________
لا يخفى على كل متابع ما نراه من أحداث في بلدنا الغالية مصر
وما آل الأمر اليه
وكنت أتمنى أن ينسحب المتظاهرون يوم أمس ويكتفوا بما حققوا من توصيل وجهة نظرهم لما عانوه من فقر وفساد واقرار الرئيس بشئ من مطالبهم
و ان لا يتحول الوضع من مطالبات سلمية الى حرب يستباح فيها دماء المسلمين ويكثر القتل والهرج
لما وقعت الفتنة بين علي ومعاوية ، انقسم الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين الى ثلاث فرق ، فريق مع علي رضي الله عنه ، وفريق مع معاوية ، رضي الله عنه ، وفريق اغلق عليه داره وأمسك نفسه عن الخوض في الفتنة ، واني مع الفريق الثالث وان كنت أرى الحق مع علي رضوان الله عليه
أخواني أرجوا ارجاء العمل بالعاطفة الآن حتى لاتؤول الأمور لمفسدة أعظم . خاصة أن هناك نفاخين يأججون نار الفتنة
وقد صدق من قال ( أن تكون ذنبا في الحق خير من أن تكون رأسا في الباطل )
ذكر ابن ماجه في سننه من حديث عبد الله بن عمر
"رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف بالكعبة ويقول : ما أطيبك وأطيب ريحك ، ما أعظمك وأعظم حرمتك ، والذي نفس محمد بيده ! لحرمة المؤمن أعظم عند الله حرمة منك ، ماله ودمه ، وأن نظن به إلا خيرا "
الحديث ضعفه الألباني في ضعيف ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 785
ثم صححه فيالسلسلة الصحيحة " رقم : 3420 وأورده في صحيح الترغيب والترهيب رقم 2441
فأدعوا الله أن يحقن دماء المسلمين وينهي الأمر على خير
________________________________________
لا يخفى على كل متابع ما نراه من أحداث في بلدنا الغالية مصر
وما آل الأمر اليه
وكنت أتمنى أن ينسحب المتظاهرون يوم أمس ويكتفوا بما حققوا من توصيل وجهة نظرهم لما عانوه من فقر وفساد واقرار الرئيس بشئ من مطالبهم
و ان لا يتحول الوضع من مطالبات سلمية الى حرب يستباح فيها دماء المسلمين ويكثر القتل والهرج
لما وقعت الفتنة بين علي ومعاوية ، انقسم الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين الى ثلاث فرق ، فريق مع علي رضي الله عنه ، وفريق مع معاوية ، رضي الله عنه ، وفريق اغلق عليه داره وأمسك نفسه عن الخوض في الفتنة ، واني مع الفريق الثالث وان كنت أرى الحق مع علي رضوان الله عليه
أخواني أرجوا ارجاء العمل بالعاطفة الآن حتى لاتؤول الأمور لمفسدة أعظم . خاصة أن هناك نفاخين يأججون نار الفتنة
وقد صدق من قال ( أن تكون ذنبا في الحق خير من أن تكون رأسا في الباطل )
ذكر ابن ماجه في سننه من حديث عبد الله بن عمر
"رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف بالكعبة ويقول : ما أطيبك وأطيب ريحك ، ما أعظمك وأعظم حرمتك ، والذي نفس محمد بيده ! لحرمة المؤمن أعظم عند الله حرمة منك ، ماله ودمه ، وأن نظن به إلا خيرا "
الحديث ضعفه الألباني في ضعيف ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 785
ثم صححه فيالسلسلة الصحيحة " رقم : 3420 وأورده في صحيح الترغيب والترهيب رقم 2441
فأدعوا الله أن يحقن دماء المسلمين وينهي الأمر على خير
الوليد خليفة- المساهمات : 12
تاريخ التسجيل : 18/06/2020
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى